جنة الرحمن
الجنس : عدد المساهمات : 23 نقاط : 55 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 17/03/2013 الموقع : https://www.facebook.com/ganetelrahman85?ref=tn_tnmn
| موضوع: استعمال اللهاية الثلاثاء مارس 19, 2013 5:04 pm | |
| سلبيات وإيجابيات استعمال اللهاية(التيتينة
افطمي الطفل عن اللهاية قبل أن يبلغ عامه الأول، وهو أمر يصعب القيام به عندما يكبر الطفل.
عتبر اللّهاية(التيتينة) من الأدوات الممتازة لتهدئة الطفل الباكي أو الذي يعاني من المغص، . تتم صناعة اللهاية الاعتيادية من حلمة من مادة السيليكون القابلة للطرح أو من المطاط، وحاجز بلاستيكي للفم، ومقبض، كما أنها تصنع بأشكال وأحجام متفاوتة لتناسب كافة الأعمار. وعلى الرغم من شيوع استعمال اللهايات، إلا أنها أحيطت خلال السنوات الماضية بالكثير من الجدل ما بين الأطباء والمختصين بالعناية بالطفل فيما إذا كانت إيجابيات استعمالها أكثر من سلبياتها. بشكل عام، يعود قرار إعطاء اللهاية للطفل إليك، ولهذا اقرئي هذا المقال وتعرفي على سلبيات وإيجابيات استعمال اللهاية، إضافة إلى الطرق الصحيحة لاستعمالها حتى تتمكني من اتخاذ القرار الصحيح.
الإيجابيات
هنالك العديد من الأسباب التي تجعل من استعمال اللهاية أمراً شائعاً للآباء والأطفال على حد سواء، و من هذه الأسباب:
تعتبر اللهاية طريقة فعالة لتهدئة الطفل الباكي أو المنزعج.
يمكن لهذه الأداة أن تلهي الطفل لبعض الوقت عن الجوع بينما تقوم الأم بالتحضير للرضاعة الطبيعية، كما أنها أداة مفيدة في تهدئته خلال الفحص الطبي أو عند إعطائه حقنة المطعوم.
تعتبر اللهاية أداة فعالة في تهدئة الطفل المنزعج ومساعدته على النوم في الليل.
ربطت بعض الدراسات الحديثة ما بين اسعمال اللهاية أثناء النوم وتقليل خطر الإصابة بمتلازمة الموت المفاجئ لدى الأطفال.
السلبيات
على الرغم من قدرة اللهاية على تهدئة الطفل، إلا أن هنالك بعض السلبيات المرتبطة بها، وعلى الآباء الانتباه إليها قبل استعمالها، مثل:
يعتاد الأطفال على استعمال اللهاية ويصبحون معتمدين عليها خلال نموهم، كما أنهم لن يستطيعوا النوم من دونها.
إعطاء اللهاية للطفل في وقت مبكر من عمره يمكن أن يعيق قدرته على تعلم كيفية الرضاعة الصحيحة من الثدي.
الأطفال الذين يستعملون اللهاية أثناء مرحلة التسنين لفترات طويلة يصبحون عرضة لخطر الإصابة بمشاكل في الأسنان.
وجد أن الأطفال الذين يستعملون اللهاية لفترات طويلة معرضون لخطر الإصابة بالتهابات في الأذن.
الاستعمال الصحيح للهاية
إذا قررت إعطاء اللهاية لطفلك، حاولي اتباع الإرشادات التالية:
قدمي اللهاية للطفل بعد أن تكوني قد عودته على نظام رضاعة معين من الثدي، وذلك بعد أن يكمل طفلك الشهر الأول من عمره.
الجئي للهاية كحل أخير بعد أن تكوني قد استعملت كافة الطرق الأخرى لتهدئة الطفل، وتجنبي أن يصبح استعمال اللهاية عادة لدى طفلك.
تجنبي استعمال اللهايات المتكونة من قطعتين لأنها يمكن أن تسبب الاختناق، واستعملي اللهايات المتكونة من قطعة واحدة فقط .
لا تجبري الطفل على استعمال اللهاية، إنما انتبهي إلى الإشارات التي يرسلها طفلك وقدمي له اللهاية عندما يحتاجها فعلاً .
حافظي على نظافة اللهاية، وتأكدي من غسلها بالماء والصابون قبل كل مرة يستعملها الطفل، وقومي بتجفيفها جيداً قبل إعطائها له.
قومي بتبديل اللهاية بشكل منتظم، وتخلصي من اللهايات المتشققة أو التالفة.
لا تستعملي اللهاية التي تمتلك حبلاً طويلاً الذي يمكن أن يسبب الاختناق للطفل.
حددي أو امنعي استعمال الطفل للهاية إذا كان طفلك معرضاً للإصابة بالتهاب الأذن.
استعملي اللهايات المصممة للتقليل من التعرض لمشاكل في الفم والأسنان بدلاً من اللهاية الاعتيادية.
لا تقومي أبداً بغمس اللهاية في الأطعمة الحلوة حتى تجعلي الطفل يكف عن البكاء، لأن ذلك من شأنه أن يتسبب بمشاكل تسوس الأسنان.
افطمي الطفل عن اللهاية قبل أن يبلغ عامه الأول، وهو أمر يصعب القيام بهسلبيات وإيجابيات استعمال اللهاية(التيتينة
افطمي الطفل عن اللهاية قبل أن يبلغ عامه الأول، وهو أمر يصعب القيام به عندما يكبر الطفل.
عتبر اللّهاية(التيتينة) من الأدوات الممتازة لتهدئة الطفل الباكي أو الذي يعاني من المغص، . تتم صناعة اللهاية الاعتيادية من حلمة من مادة السيليكون القابلة للطرح أو من المطاط، وحاجز بلاستيكي للفم، ومقبض، كما أنها تصنع بأشكال وأحجام متفاوتة لتناسب كافة الأعمار. وعلى الرغم من شيوع استعمال اللهايات، إلا أنها أحيطت خلال السنوات الماضية بالكثير من الجدل ما بين الأطباء والمختصين بالعناية بالطفل فيما إذا كانت إيجابيات استعمالها أكثر من سلبياتها. بشكل عام، يعود قرار إعطاء اللهاية للطفل إليك، ولهذا اقرئي هذا المقال وتعرفي على سلبيات وإيجابيات استعمال اللهاية، إضافة إلى الطرق الصحيحة لاستعمالها حتى تتمكني من اتخاذ القرار الصحيح.
الإيجابيات
هنالك العديد من الأسباب التي تجعل من استعمال اللهاية أمراً شائعاً للآباء والأطفال على حد سواء، و من هذه الأسباب:
تعتبر اللهاية طريقة فعالة لتهدئة الطفل الباكي أو المنزعج.
يمكن لهذه الأداة أن تلهي الطفل لبعض الوقت عن الجوع بينما تقوم الأم بالتحضير للرضاعة الطبيعية، كما أنها أداة مفيدة في تهدئته خلال الفحص الطبي أو عند إعطائه حقنة المطعوم.
تعتبر اللهاية أداة فعالة في تهدئة الطفل المنزعج ومساعدته على النوم في الليل.
ربطت بعض الدراسات الحديثة ما بين اسعمال اللهاية أثناء النوم وتقليل خطر الإصابة بمتلازمة الموت المفاجئ لدى الأطفال.
السلبيات
على الرغم من قدرة اللهاية على تهدئة الطفل، إلا أن هنالك بعض السلبيات المرتبطة بها، وعلى الآباء الانتباه إليها قبل استعمالها، مثل:
يعتاد الأطفال على استعمال اللهاية ويصبحون معتمدين عليها خلال نموهم، كما أنهم لن يستطيعوا النوم من دونها.
إعطاء اللهاية للطفل في وقت مبكر من عمره يمكن أن يعيق قدرته على تعلم كيفية الرضاعة الصحيحة من الثدي.
الأطفال الذين يستعملون اللهاية أثناء مرحلة التسنين لفترات طويلة يصبحون عرضة لخطر الإصابة بمشاكل في الأسنان.
وجد أن الأطفال الذين يستعملون اللهاية لفترات طويلة معرضون لخطر الإصابة بالتهابات في الأذن.
الاستعمال الصحيح للهاية
إذا قررت إعطاء اللهاية لطفلك، حاولي اتباع الإرشادات التالية:
قدمي اللهاية للطفل بعد أن تكوني قد عودته على نظام رضاعة معين من الثدي، وذلك بعد أن يكمل طفلك الشهر الأول من عمره.
الجئي للهاية كحل أخير بعد أن تكوني قد استعملت كافة الطرق الأخرى لتهدئة الطفل، وتجنبي أن يصبح استعمال اللهاية عادة لدى طفلك.
تجنبي استعمال اللهايات المتكونة من قطعتين لأنها يمكن أن تسبب الاختناق، واستعملي اللهايات المتكونة من قطعة واحدة فقط .
لا تجبري الطفل على استعمال اللهاية، إنما انتبهي إلى الإشارات التي يرسلها طفلك وقدمي له اللهاية عندما يحتاجها فعلاً .
حافظي على نظافة اللهاية، وتأكدي من غسلها بالماء والصابون قبل كل مرة يستعملها الطفل، وقومي بتجفيفها جيداً قبل إعطائها له.
قومي بتبديل اللهاية بشكل منتظم، وتخلصي من اللهايات المتشققة أو التالفة.
لا تستعملي اللهاية التي تمتلك حبلاً طويلاً الذي يمكن أن يسبب الاختناق للطفل.
حددي أو امنعي استعمال الطفل للهاية إذا كان طفلك معرضاً للإصابة بالتهاب الأذن.
استعملي اللهايات المصممة للتقليل من التعرض لمشاكل في الفم والأسنان بدلاً من اللهاية الاعتيادية.
لا تقومي أبداً بغمس اللهاية في الأطعمة الحلوة حتى تجعلي الطفل يكف عن البكاء، لأن ذلك من شأنه أن يتسبب بمشاكل تسوس الأسنان.
افطمي الطفل عن اللهاية قبل أن يبلغ عامه الأول، وهو أمر يصعب القيام به[/b]سلبيات وإيجابيات استعمال اللهاية(التيتينة
افطمي الطفل عن اللهاية قبل أن يبلغ عامه الأول، وهو أمر يصعب القيام به عندما يكبر الطفل.
عتبر اللّهاية(التيتينة) من الأدوات الممتازة لتهدئة الطفل الباكي أو الذي يعاني من المغص، . تتم صناعة اللهاية الاعتيادية من حلمة من مادة السيليكون القابلة للطرح أو من المطاط، وحاجز بلاستيكي للفم، ومقبض، كما أنها تصنع بأشكال وأحجام متفاوتة لتناسب كافة الأعمار. وعلى الرغم من شيوع استعمال اللهايات، إلا أنها أحيطت خلال السنوات الماضية بالكثير من الجدل ما بين الأطباء والمختصين بالعناية بالطفل فيما إذا كانت إيجابيات استعمالها أكثر من سلبياتها. بشكل عام، يعود قرار إعطاء اللهاية للطفل إليك، ولهذا اقرئي هذا المقال وتعرفي على سلبيات وإيجابيات استعمال اللهاية، إضافة إلى الطرق الصحيحة لاستعمالها حتى تتمكني من اتخاذ القرار الصحيح.
الإيجابيات
هنالك العديد من الأسباب التي تجعل من استعمال اللهاية أمراً شائعاً للآباء والأطفال على حد سواء، و من هذه الأسباب:
تعتبر اللهاية طريقة فعالة لتهدئة الطفل الباكي أو المنزعج.
يمكن لهذه الأداة أن تلهي الطفل لبعض الوقت عن الجوع بينما تقوم الأم بالتحضير للرضاعة الطبيعية، كما أنها أداة مفيدة في تهدئته خلال الفحص الطبي أو عند إعطائه حقنة المطعوم.
تعتبر اللهاية أداة فعالة في تهدئة الطفل المنزعج ومساعدته على النوم في الليل.
ربطت بعض الدراسات الحديثة ما بين اسعمال اللهاية أثناء النوم وتقليل خطر الإصابة بمتلازمة الموت المفاجئ لدى الأطفال.
السلبيات
على الرغم من قدرة اللهاية على تهدئة الطفل، إلا أن هنالك بعض السلبيات المرتبطة بها، وعلى الآباء الانتباه إليها قبل استعمالها، مثل:
يعتاد الأطفال على استعمال اللهاية ويصبحون معتمدين عليها خلال نموهم، كما أنهم لن يستطيعوا النوم من دونها.
إعطاء اللهاية للطفل في وقت مبكر من عمره يمكن أن يعيق قدرته على تعلم كيفية الرضاعة الصحيحة من الثدي.
الأطفال الذين يستعملون اللهاية أثناء مرحلة التسنين لفترات طويلة يصبحون عرضة لخطر الإصابة بمشاكل في الأسنان.
وجد أن الأطفال الذين يستعملون اللهاية لفترات طويلة معرضون لخطر الإصابة بالتهابات في الأذن.
الاستعمال الصحيح للهاية
إذا قررت إعطاء اللهاية لطفلك، حاولي اتباع الإرشادات التالية:
قدمي اللهاية للطفل بعد أن تكوني قد عودته على نظام رضاعة معين من الثدي، وذلك بعد أن يكمل طفلك الشهر الأول من عمره.
الجئي للهاية كحل أخير بعد أن تكوني قد استعملت كافة الطرق الأخرى لتهدئة الطفل، وتجنبي أن يصبح استعمال اللهاية عادة لدى طفلك.
تجنبي استعمال اللهايات المتكونة من قطعتين لأنها يمكن أن تسبب الاختناق، واستعملي اللهايات المتكونة من قطعة واحدة فقط .
لا تجبري الطفل على استعمال اللهاية، إنما انتبهي إلى الإشارات التي يرسلها طفلك وقدمي له اللهاية عندما يحتاجها فعلاً .
حافظي على نظافة اللهاية، وتأكدي من غسلها بالماء والصابون قبل كل مرة يستعملها الطفل، وقومي بتجفيفها جيداً قبل إعطائها له.
قومي بتبديل اللهاية بشكل منتظم، وتخلصي من اللهايات المتشققة أو التالفة.
لا تستعملي اللهاية التي تمتلك حبلاً طويلاً الذي يمكن أن يسبب الاختناق للطفل.
حددي أو امنعي استعمال الطفل للهاية إذا كان طفلك معرضاً للإصابة بالتهاب الأذن.
استعملي اللهايات المصممة للتقليل من التعرض لمشاكل في الفم والأسنان بدلاً من اللهاية الاعتيادية.
لا تقومي أبداً بغمس اللهاية في الأطعمة الحلوة حتى تجعلي الطفل يكف عن البكاء، لأن ذلك من شأنه أن يتسبب بمشاكل تسوس الأسنان.
افطمي الطفل عن اللهاية قبل أن يبلغ عامه الأول، وهو أمر يصعب القيام به[center] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/color][/b][/size] | |
|
άнмéd éℓ мάgíç المدير العام لموقع
الجنس : عدد المساهمات : 728 نقاط : 2197 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 22/02/2013 الموقع : https://www.facebook.com/profile.php?id=100007280880531
| موضوع: رائع الثلاثاء مارس 19, 2013 5:12 pm | |
| | |
|
جنة الرحمن
الجنس : عدد المساهمات : 23 نقاط : 55 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 17/03/2013 الموقع : https://www.facebook.com/ganetelrahman85?ref=tn_tnmn
| موضوع: رد: استعمال اللهاية الثلاثاء مارس 19, 2013 5:29 pm | |
|
:Dشكرا أحمد ربنا يجازيك خير :D | |
|